المقابلة 'موعد' خاص ل TRENDY تايوان

التاريخ : 14 مارس

المكان: TRENDY ستوديو

وعد كيم وو بين TRENDY مرتين في سيول انه سيزور تايوان. من المؤكد أنه لم يبقي الجميع منتظرا، ليبدأ  إفتتاحية لقاءات معجبيه  في التايوان ! قدم فريق TRENDY الكثير من الوعود له، لذلك يجب علينا تقديم كل ما لدينا لاستضافة صديقنا العزيز وو بين !

# في ستوديو

مباشرة من الطائرة ،وجد كيم وو بين نفسه وسط جدوله الزمني المجنون، لقد كانت بالفعل 09:00 مساءا  عندما بدأ جلسة التصوير لغلافTRENDY . المفهوم الذي حددته TRENDY له اليوم هو " الممثل كيم وو بين " مقابل " الفتى الدافئ المشرق كيم وو بين " ، وبالتالي فالأستوديو الداخلي عكس أيضا هذه الإزدواجية من " مجموعة الأفلام" و " عرض الأفلام " . نتمنى من الجميع أن يتمكن من إستشعار سحر وو بين "كنجم اللحظة" على الشاشة أو مباشرة على حد سواء ، 

ربما لأننا قد اجتمعنا عدة مرات في سيول، تآقلم وو بين مع فريق TRENDY، بسرعة و دخل في الجو وفهم رؤيتنا بشكل جيد للغاية . الجميع بالفعل  يرى بأنه محترف ، لكنه لايزال يتحقق آداءه من خلال الشاشة.

كيم وو بين لم يتحدث كثيرا في موقع التصوير، لكنه دائما يستمع باهتمام إلى المصور والمحررين.و من وقت لآخر كان يقوم بتعبيرات لطيفة لا تصدق ، الأمر الذي جعل كل  من بالموقع يبتسمون. ، وكان وجهه جديا للغاية عندما طلب منه تخيل مشاهدة فيلم لوحده!  مجموعة TRENDY لم تستطع منع تفسها من إغاضته قائلة أن فيلمه "المتخيل" ممل  ، الشيء الذي جعله يضحك ،عندها بدأ الفيلم يصبح أكثر إثارة للاهتمام !

# أخيرا في تايوان

بسبب مشاكل الجدول الزمني، لم تجر هذه المقابلة في نفس اليوم الذي إلتقطت فيه الصور بالاستوديو ، التي أجلت ألى ما بعد لقاءه  في 16 مارس اذار ، ""هذا يبدو أشبه بدردشة لطيفة بدلا من مقابلة خاصة  . دعونا نتعرف عن ما تحدثنا عنه .

T: كيم وو بين أتي أخيرا إلى التايوان. هذا هو لقاءنا الأول هنا ، ما هو شعورك ؟ هل تماثل توقعاتك ؟

كيم وو بين : أنا سعيد حقا لمقابلة الجميع في TRENDY هنا في تايوان.  لقد شعرت بعاطفة المعجبين "[ في تايوان ] ، وكان هناك الكثير من الطعام اللذيذ ، لقد كان وقتا رائعا . بدا الأمر وكأنني لا أريد أن أغادر ( يضحك)  وأفكر بالفعل حول القدوم مرة أخرى. لأنه لم تتح لي الفرصة لزيارة الأماكن التي أوصيتموني بها آخر مرة ، مثل تايبيه 101 و الأسواق الليلية . أريد أيضا تجريب جميع توصيات الطعام الجيد. و بطبيعة الحال ،لأجل معجبي ، لا بد أن أتي مرة أخرى!

T :الآن فقط في نهاية اللقاء ، إحتضنت بشغف من طرف حوالي2000  معجب ....

كيم وو بين : ( يتنفس بعمق و يضحك) سيكون هذا شيء لن أنساه أبدا ! شعرت حقا بحماسة الجماهير التايوانية ، لم أكن أتوقع ذلك على الإطلاق. أنا حقا متحمس جدا ... كيف يمكنني رد هذا الحماس ... أعتقد أنني بحاجة إلى العمل بجد ! العمل بجهد لأعمال أفضل لأسدد مقابل هذا الحب الكبير الذي أتلقاه من الجميع وكذا دعمهم لي .

T : في كل مرة نرى أداء كيم وو بين ،نستشعر إنجازات مستمرة في ثمتيله. ونحن نعلم أن الممثلين في كثير من الأحيان يعتمدون على تجارب حياتهم الخاصة ، كيف تعزز تمثيلك ؟

       كيم وو بين : هممم ... عندما أحصل على الدور أحاول دائما أن أدخل نفسي فيه، وأقوم بنوع من التحليل للشخصية. كما فعلت مع جميع الأدوار التي لعبتها ، بما في ذلك هذا "الآن" . (T : أ فعلت ؟ ) في تقدم . (يضحك ) لقد أحببت القراءة منذ الطفولة، لا أزال أتخذ بعض الوقت للقراءة الآن، فهي ليست مجرد شكل من أشكال التواصل الغير مباشر ، ولكنها يمكن أن تطلق خيالك في طرق عديدة.  شاهدت أيضا الكثير من الأفلام بجميع أنواعها  ، . مشاهدة الأفلام والقراءة تعطيني الكثير من المساعدة والإلهام في العمل .كما أقوم بملاحظة،  الناس ....وغيرها .

T: هل هناك أي كتب أو أفلام  أثرت فيك كثيرا ؟

كيم وو بين : عندما كان عمري 20 سنة،قرأت كتابا بعنوان " السر" ، والذي أوصاني به أستاذي بالجامعة . أدركت أنه كان كتابا مفيدا، لذلك بدأت باستخدام الأساليب المذكورة فيه.

T : إذا هل قمت بإصدار أمر للكون ؟ (إحدى الأساليب المذكورة في الكتاب )

كيم وو بين : في الواقع لقد حاولت القيام  بشيء من هذا القبيل حتى قبل أن أقرأ الكتاب. لكن أجل ،لقد قمت بذلك بعد قراءته . (T : ؟ هل تعتقد أنه يعمل ) أممم ... إنه في تقدم ، جاري العمل ! (يضحك )

T: هل هناك أي شيء لم تتمكن من الإعتياد عليه مع ارتفاع شعبيتك ؟

كيم ووبين : كل يوم أشعر أنني لست معتادا على ذلك، غير أنني أحاول التعود عليه . لم أكن أتوقع أن أتلقى هذا الكثير من الحب والاهتمام و في مثل هذا الوقت القصير ؛ كل يوم مليء بالمفاجآت لكنني ما أزال متوترا للغاية. أنا حقا ممتن جدا جدا. و دائم التفكير في كيفية رد كل هذه المودة للجميع و عدم تخييب ظنهم.

T: ما هو هدفك و توقعاتك لنفسك كممثل ؟

كيم وو بين : " ممثل جيد " .أو أيا كان، أريد أن أكون ممثلا جيدا . غير أنه ليس هناك جواب واضح ليصبح المرء " ممثلا جيدا " ، لذلك فأنا ما أزال أبحث وأفكر في ذلك أيضا. آمل أنه  في المستقبل عندما يذكر الناس كيم وو بين  ،سيتفق الجميع قائلا " كيم وو بين  ممثل جيد " !

T:منذ وقت ليس ببعيد قمت بزيارة الولايات المتحدة واستراليا من أجل العمل ،  يبدو وكأنك إكتسبت العديد من التجارب الجديدة. هل كان  هناك أي شيء مثير للاهتمام أو شيء لاينسى ؟

كيم وو بين : على الرغم من أن كل ذلك كان من أجل العمل ، أشعر بشعور مختلف عندما أذهب إلى الخارج. الولايات المتحدة و أستراليا على حد سواء أماكن شاسعة جدا،غالية أيضا ، ولديهم مناظرطبيعية لا تملكها كوريا . كانت تجارب جديدة  لذلك فقد تعلمت الكثير من الاشياء المختلفة .

T: في أستراليا تواصلت مع الكنغر و الكوالا ؛ في ورثة كان لديك كلب أيضا . هل تحب الحيوانات في حياتك الحقيقية ؟هل سبق وامتلكت أو أردت أمتلاك حيوان أليف ؟

كيم وو بين : في الواقع أنا أخاف جدا من الحيوانات الكبيرة ، و على الرغم من أن تلك الصغيرة لابأس بها . غير أنه لا أعتقد بإمكاني ألإعجاب بها، لكني بدأت تدريجيا في ذلك خاصة الصغيرة ، مثل الجراء ، فهي لطيفة جدا . اللعب معها دائما يرفع معنوياتي،  لقد فكرت في الحصول على كلب. لكن نادرا ما أتواجد بالمنزل هذه الأيام ، الجرو المسكين سيكون وحيدا جدا، لذلك تخليت عن الفكرة.

T: هل تشعر بالضغط بسبب جدولك الزمني الممتلئ  ؟ كيف تخفف من ضغطك ؟

كيم وو بين : لقد تلقيت هذا السؤال كثيرا في الآونة الأخيرة ! ( يضحك ) في الواقع أنا بخير ،فأنا أستمتع به .  أحب العمل بسعادة مع الجميع عند العمل  ، نمزح ونضحك لذا فأنا لا أشعر حقا بالكثير من الضغط . بعد كل شيء فالضغوطات ليست شيئا أواجهه ؛لكن إذا ما شعرت بذلك أشاهد فيلما أو أقرأ  كتابا ،  أقوم بشيء أحبه لألهي نفسي!

T: إذا ما حصلت على إجازة ، فمالذي تريد فعله في الغالب؟

كيم وو بين : ( على الفور ) النوم . هههههههههه . ( اختفت عيونه من الضحك )

# بعد المقابلة 

لقد أردنا الإستمرارحقا ، لكن الطائرات لا تنتظر،   انهينا دردشتنا الممتعة جدا في لقاءنا هذه المرة في تايوان بتردد.، لقد نمت شعبية كيم وو بين كثيرا منذ لقاءنا الأول في سيول. ولكن  وعلى مدى 3 أيام، مازال كما كان ,متواضعا، مهذبا واجتماعيا كما هو الحال عندما التقيناه للمرة الأولى. كيم وو بين شكر شخصيا كل موظف في فريقTRENDY ونال قلوبهم، لذلك مرة أخرى قدم الفريق  وعودا لا نهائية بإصطحابه إلى كل الأماكن و كذا جعله يتذوق الطعام وكل ما أخبروه عنه !